
تساعد المدن الذكية في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال:
تقوم دولة الإمارات بتطوير العديد من المدن الذكية المستدامة ، وعلى وجه أخص في أبوظبي ودبي.
كيف تغير المركبات ذاتية القيادة مستقبل التنقل في المدن؟
تستطيع الحكومات من خلال تبني الحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي وغير ذلك من حلول المدن الذكية إجراء الأمور التالية:
تشجيع استعمال وسائل النقل المستدامة: مثل الدراجات الهوائية والمشي، من خلال توفير البنية التحتية اللازمة، مثل مسارات الدراجات.
طالع التغطية الإخبارية ذات الصلة على الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء الإمارات.
وشكَّل هذا برهاناً بأن النجاح الاقتصادي والسياحي يمكن أن يتوافق مع البيئة النظيفة. وفي الوقت الذي أنعشت الأنظمة الذكية المتعدِّدة للمدينة الاقتصاد والصناعة والسياحة، أدت إلى تحسين نوعية الحياة للأفراد خاصة المسنين منهم، وهذا هو بالفعل معنى الاستدامة.
إخلاء المسؤولية: الانتقال إلى لغات أخرى يعتمد على ترجمة غوغل، وبالتالي فإن حكومة الإمارات الذكية ليست مسؤولة عن دقة المعلومات في اللغة الجديدة. بدعم من غوغل
إنشاء أطر تنظيمية واضحة: لحماية البيانات الشخصية وتحديد كيفية استعمالها.
تعدّ المدن الذكية مفهومًا حديثًا يهدف إلى استعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين جودة الحياة في المدن وتعزيز استدامتها.
ومن يدري، ربما تصبح الكرة الأرضية مدينة ذكية واحدة في المستقبل؛ ألم يطلق عليها مارشال ماكلوهان تعبير “القرية الكونية”؟.
حتى ولو بقيت ميزانيات البلديات على حالها بالأرقام، فإنها تنخفض في الواقع، وأينما كان في العالم، بفعل ازدياد متطلبات المدن. والحل المدن الذكية الوحيد هو تسخير التكنولوجيا الذكية في نظام المدن لتوفير كثير من الجهد والمصاريف، إذ إن هناك علاقة إيجابية قوية بين الاتصالات الذكية والإنتاجية، فمثلاً، تستطيع أجهزة الاستشعار الذكية إيجاد تطابق بين العرض والطلب على المياه وتجنب الهدر.
لا تزال البلديات تتحمل مسؤولية الحفاظ على سلامة السكان، وتقديم الخدمات بالغة الأهمية، وتحسين جودة الحياة، ودعم النمو الاقتصادي؛ إضافة إلى هذه المطالب.
ولمعالجة الازدحام بادرت إلى المدن الذكية تزويد السائقين بمعلومات عن مواقف السيارات الشاغرة والتوجه نحوها مباشرة دون الدوران وزيادة الازدحام.